لا يعلم الكثير منا كيفية المراجعة الدورية لأسعار البنزين أو الربط بين أسعار مشتقات النفط وأسعار تصديرها. ونوضح أن آلية تسعير مشتقات البترول تعتمد بشكل كبير على ربط سعرها بسعر التصدير ، والذي يتغير باستمرار بحسب قوة العرض والطلب. ونجد وفقًا لذلك أن سعر التصدير في المملكة هو قيمة لتر أو برميل البنزين في مرفأ رأس تنورة عند تصديره إلى الدول الأخرى، وبطبيعة الحال يختلف سعر التصدير من مرفأ لأخر حول العالم. وتراجع المملكة الأسعار بصورة ربع سنوية، بينما تتم يوميا في دول أخرى مثل أمريكا وكندا وفرنسا والبرازيل . تجدر الإشارة إلى أن المملكة في المركو الخامس عالميا فيما يخص رخص الديزل، بينما تحتل المركز 21 من حيث رخص البنزين الممتاز.مرتبط
مشاركة :