لا آتي بشيء جديد على المعادلة السياسية والعسكرية في الحروب الكلاسيكية والمعاصرة معا بقول إن لكل حرب عادلة جبهتين للمواجهة ولبلوغ الهدف. فمن ناحية هناك جبهة المواجهة الخارجية مع العدو أو المعتدي التي تشكل قوتها العسكرية وإداراتها السياسية شرطاً للاستعداد لها ولخوضها بنجاح. ومن الناحية الأخرى هناك ال
مشاركة :