لم يتردد أسامة الدهيشي في خوض عدد من التجارب في بداية حياته، سواء كانت دراسية أو تجارية. وقد تحقق جزء منها، وأخرى فشلت في مهدها، مواصلاً خوض مغامراته لتحقيق ما كان يصبو إليه من طموح دون النظر للخلف؛ وهو ما جعله يرسم مساراً له في عالم الريادة في وقت وجيز.
مشاركة :