«الإمارات تحب السعودية» يئد فتنة قوى الشر

  • 8/2/2019
  • 00:00
  • 1
  • 0
  • 0
news-picture

إعداد: محمود محسن ادعاءات مغرضة وأنباء واهية كاذبة، أدوات لا تزال قوى الشر تتسلح بها، في محاولة للنيل من وحدة ومتانة العلاقات الإماراتية السعودية، في خطوات بائسة لتعكير صفو العلاقات الأبدية، إما بنشر الأخبار الكاذبة، أو بإطلاق أذنابها المرتزقة، لإثارة الفتنة واختلاق الأكاذيب، ونشرها عبر منصات التواصل الاجتماعي، غير مدركة أن وراء حكومة الدولتين شعوباً واعية، وأذهاناً يقظة، تربت على حب بعضها البعض، وأدركت مصالحها المشتركة، ومدى تربص ومكر الأعداء، للإطاحة بها وبعلاقتها الوطيدة، وتأكيداً على متانة علاقات الشعبين الشقيقين، وتوحدهم كالجسد الواحد، اجتمع رواد مواقع التواصل الاجتماعي في البلدين، على وسم «الإمارات تحب السعودية»، ضاربين أروع الأمثلة في تلاحم الشعبين ، في نسيج واحد، يصعب اختراقه وتمزيقه، ويئد فتنة قوى الشر.عبر أبناء الدولتين من خلال الوسم الذي أطلقه سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان وزير الخارجية والتعاون الدولي، بعنوان «الإمارات تحب السعودية» عن حبهما الكبير لبعضهما البعض وحصد «الوسم» تفاعلاً كبيراً من الجانبين الإماراتي والسعودية لما لهذه العلاقة من خصوصية كبيرة عبر تاريخ الدولتين. وعبر عن مدى الاعتزاز والفخر بما وصلت إليه حكومتا وشعبا الإمارات والسعودية، من نضج كامل، انعكس على العلاقات بينهما، معززاً أواصر المحبة والأخوة لدى الشعبين.وقال الشيخ شخبوط بن نهيان آل نهيان، سفير الدولة لدى السعودية، إن «المملكة والإمارات يداً بيد، وسنبقى على ذلك، بحكمة القيادتين ووحدة الشعبين الشقيقين، حفظهم الله».وعلق د. علي النعيمي «وعيال زايد محبة السعودية في قلوبهم ويفدونها بأرواحهم وكل الإمارات تحب السعودية».وقال تركي بن رشيد الزلامي: «تحاول قطر شق الصف السعودي - الإماراتي، في تجاهل واضح للعلاقة الاستراتيجية التي تربط الشعبين قبل العلاقة السياسية بين الدولتين وكل ذلك بسبب ما تشعر به الدوحة من إهانة بعد طردها من التحالف العربي الذي خانته لصالح إيران ».فيما كتب عبدالمجيد الذيابي، «الثناء من دار أخو نورة تغنّيه القصايد، في ديار إخوان شمّا بالشهود وبالأدلّة، كلنا معكم سيوف أفعال، ودروع وسنايد وكلكم ريف ومحازم جنب وجبال مظلّة».وعلق عامر عبدالله المري، «مب إلا نحبها، نعشقها، نفداها، نموت فيها السعودية، يا محلاها ، سندنا وعزوتنا ، مكة والمدينة السعودية، نجد ومجد السعودية حجاز وإعجاز، السعودية عسير وعسره، بجبالها ورجالها على من يعاديها السعودية، شمالها وكرمها الحاتمي».ودون إبراهيم باهزاد، «وكما قال المغفور له بإذن الله، الشيخ زايد بن سلطان، طيب الله ثراه، «الإمارات مع السعودية، قلباً وقالباً ونؤمن بأن المصير واحد».وعلقت منار القحطاني «الإمارات تحب السعودية، والسعودية تحب الإمارات، والله يديم المحبة بيننا ، ويديم الأمن والأمان يارب السعودية والإمارات عينان في رأس».أما محمد فكتب «الإمارات تحب السعودية، ونحب شيوخها وحكومتها، وشعبها والإماراتي، بقلب كل سعودي، والسعودي بقلب كل إماراتي ونحبكم الله يحفظكم ويحفظ السعودية من كل شر ويديم الأمن والأمان عزكم عزنا».وعلق حمدان :لكل من يحاول أن يثير الجدل بين الإمارات والسعودية، ها هنا نقف ونرفع العلم السعودي على أطول برج في العالم، فخراً واعتزازاً بالعلاقات الأخوية.ودون إبراهيم بن عطا الله: «لا تجد في الإمارات من يسيء للسعودية، بل تجد الإماراتيين يدافعون معنا عن المملكة، وهذا بسبب أن الإمارات تعاملت بحزم مع سرطان الإخوان المسلمين مبكراً».وغرد بدر العطار، «الله عليكم من يعزز قيم وثقافة حب المملكة، والدفاع عنها عند الأطفال قبل الشباب، كيف له أن يخونها، خبتم وخاب مسعاكم يا دعاة الفرقة ».وكتب أكرم جابر «من جمعهم الحب لا يفرقهم إرهاب ولا إشاعات»، أما أحمد فكتب «الحزم والعزم والمصير المشترك»، وكتب حمدان «رجال الإمارات والسعودية دائماً في خندق واحد».وغرد عبدالمنعم الأحمد «كإماراتيين متأكدين بأنّ السعودية تحب الإمارات، ومتيقّنين بأنّ السعوديّين يردّدون الإمارات تحب السعودية، ولا عزاء لداعمي الإرهاب، ومن يطبّل لهم، تحالف الإمارات والسعودية أزعج النظام القطري الفاشل».كما دون فهد الجزاع «كلنا بلد واحد وشعب واحد وحكومة واحدة، مصيرنا واحد في وحدة الرأي والتعاضد والعمل المشترك، للتذكير فقط من خونة شرق سلوى يتكلمون عن السعودية والإمارات، فضلاً شاهدوا نموذج قطر لتعرفوا الصديق من العدو، وتبقى الإمارات في قلوبنا».بينما قال عمر بو زايد، «السعودية تحب الإمارات، والإمارات تحب السعودية، قلبان في جسم واحد، نسأل الله ألا يغير علينا ويحفظ حكامنا ودولنا وشعوبنا».وكتب محمد المحرمي، «أهلنا وأحبابنا و إخواننا في السعودية نحن وأنتم جسد واحد ولن يفرقنا أحد بإذن الله، عاشت الإمارات وعاشت السعودية».وغردت نعيمة حمدان، «اتحادنا هو سر قوتنا فإذا تفرقنا هلكنا، خيب الله آمالهم وظنونهم، وبارك إخوتنا من أجداد الأجداد، إلى آخر الأحفاد».فيما دونت الريم، «الله يعزك يا السعودية، صرتي محور الكون، وشاغلة العالم وحديث المجالس، الله يحفظك ملكاً وحكومة وشعباً».أما محمد المحرمي فكتب، «أطلق أهلنا وأحبابنا وإخواننا في السعودية، هذا الهاشتاج ردا منهم على المحاولات البائسة الفاشلة، التي يحاول الأعداء إثارة الفتنة بيننا، ونحن بدورنا نقول لهم الإمارات تحب السعودية، حفظ الله، المملكة العربية السعودية الشقيقة الكبرى، وملكها وقادتها وشعبها، والمقيمين على أرضها، من كل سوء و مكروه، مصيرنا واحد، و دمنا واحد».وعلق تركي المريخي «كما قال الشاعر خالد المريخي من كثر ما حب هالديرة وأقدرها مرات مدري أحس إني إماراتي».وكتبت موزة سالم «والله أنا ما يضيرني افتراءات إعلامهم وهجماتهم الكاذبة، لأني أعرف مدى حب وصدق العلاقات بيننا وبين السعودية، ولكنهم لا يعرفون عواقب ما يفعلون، الكره أعماهم».وغرد مازن السويدي، «يدوم عزك يا السعودية ويدوم عز الإمارات معاك فيك أقدس بقاع البرية وقلوب كل إماراتي معاك»، فيما علق خالد أحمد الخوري «لكي تكون وحدة العرب حقيقية يجب عليها أن تصمد أمام أقصى أنواع الضغط دون أن تنكس».وغردت ليال موسى، «زايد نشوفه في حياته أبونا وعيال زايد صاروا عيال سلمان»، أما مزنة محمد فدونت «قيادتي البلدين ظلتا على الدوام حريصتين كل الحرص على السمو بهذه العلاقة لإيمانهما بأنهما في مصير مشترك»، وشاركت ميرا سويدان قائلةً، «لا ينافس السعودي على حب وطنه إلا الإماراتي، ولا ينافس الإماراتي على حب وطنه إلا السعودي».ودون خليفة شاهيم، «سلمان العروبة والإسلام ربي يحفظك ويرعاك يا بوفهد وإن يحفظ ولي عهده الأمين وأن يحفظ الله قيادة بلدينا وشعبينا».وكتبت منيرة المهاشير، «السعودية والإمارات واحد، لا شك أن أم الشهيد الإماراتي حكت ما يجول في قلوب أمهات الشهداء السعوديين، حماية الأرض والأوطان حماية للدين».

مشاركة :