غداة إعلان دمشق موافقتها على وقف إطلاق النار في إدلب بعد ثلاثة أشهر من التصعيد، شهدت المحافظة ومحيطها في شمال غرب سوريا هدوءا حذرا مع توقف الغارات. وقالت هيئة تحرير الشام (جبهة النصرة سابقا) إن "أي قصف أو اعتداء يطال مدن وبلدات الشمال المحرر سيؤدي إلى إلغاء وقف إطلاق النار من جهتنا ويكون لنا حق الرد عليه".
مشاركة :