أشارت دراسة جديدة لشركة «أف 5 نتوركس»، إلى أن جماعات القرصنة المدعومة من حكومات بعض الدول لم تعُد تهدف إلى تعطيل البنى التحتية الحسّاسة وحسب، بل أصبحت تسعى بشكل حثيث وراء الأسرار التجارية، حيث جرى رسم خطوط جديدة للمعارك الإلكترونية في أنحاء العالم، وتحتاج المؤسسات إلى تحديث أدواتها استجابة لذلك. وفي
مشاركة :