بدلاً من أن يحل مشكلات بلاده، وينجز ما جاء من أجله، وهو تحقيق الوفاق الوطني بين مكونات الشعب العراقي، ويلبي طلبات العشائر العربية في محافظة الأنبار التي تكاد تسقط كاملة في يد تنظيم داعش بعد تكرار انسحاب قوات الجيش العراقي والشرطة من أطراف مدينة الرمادي وترك أسلحتهم ليغنمها تنظيم داعش، ورفض بغداد الاستجابة
مشاركة :