رغم تأكيد القمة الروسية الفرنسية بين الرئيسين فلاديمير بوتين وإمانويل ماكرون على علاقات بناءة بين موسكو وأوروبا وضرورة حل أزمة أوكرانيا، إلا أن التباين في المواقف كان واضحا. ولاسيما باعلان بوتين دعم موسكو للجيش السوري ضد الإرهابيين في إدلب في حين دعا ماكرون للتقيد بالهدنة هناك. فيما كان ملف ايران النووي شبه غائب في هذه القمة. من قلعة بريغانسون جنوب فرنسا مكان انعقاد القمة وافانا موفدنا حسن نصر بالتقرير التالي.تابعوا RT على
مشاركة :