تشن منظمة هيومان رايتس وواتش هجومًا حادًا على مصر بترويج الإشاعات عن الأوضاع بمصر، لعرقلة حركة التنمية الشاملة والتي انتهجتها الدولة في عهد الرئيس عبدالفتاح السيسي لنهضة البلاد في كافة القطاعات.ومُؤخرًا جددت المنظمة الإرهابية الهجوم على مؤسسة القضاء بإشعال فتيل الأكاذيب حول طبيعة عملها واستقلالها. حيث عينت منظمة هيومان رايتس وواتش المشبوهة كل من سلمى أشرف عبدالغفار، المُنتمية لجماعة الإخوان الإرهابية مديرة مسئولة عن ملف مصر، وإبراهيم عبدالمنعم متولي المحبوس ومُتهم بقضايا إرهاب، للهجوم على مصر بترويج الشائعات بهدف هدم الدولة وإحراجها أمام المجتمع الدولي، ألا أن صلابة الشعب المصري وتماسك فئاته ببعضهم البعض جعلت كافة المُخططات التي تحاك ضد مصر فاشلة. يذكر أن منظمة هيومان رايتس وواتش، ممولة من بعض الدول والجماعات الإرهابية لنشر الأكاذيب بمنطقة الشرق الأوسط، وأنها اعتادت على صياغة معلومات غير حقيقية بهدف تشويه مصر، والتعتيم على الدور الكبير الذي يقوم به الجيش المصري والشرطة في مواجهة الإرهاب.