لن يكون هذا الموعد مفاجأة للقارئ وحسب ولكنه مفاجأة لي شخصيًا ومفاجأة للوطن على سعته. فهلا تخففتم مثلي من الأمتعة إلا متاع الاستعداد لمتعة وجدانية وعقلية فارعة. فهيا لنربط الأحزمة أو بالأحرى نفرد الأجنحة على مداها وننطلق معًا إلى مواعيد الأحلام للقاء ذلك الشغف الشفيف المتأجج عبر الأجيال الذي اسمه راية
مشاركة :