هذه ليست المرة الأولى التي أشير فيها إلى القاموس الهابط والبذيء الذي يستخدمه الممثل طارق العلي في مسرحياته، وسبق أن طالبت بوضع حدٍّ له ولغيره من الممثلين الذين يظنون أن هذا القاموس هو ما يجلب لهم الشهرة والنجومية، كونه يدغدغ بعض شرائح الجمهور، ويجعلهم يضحكون بلا هوادة، كما نلمس في مسرحيات العلي، التي
مشاركة :