على مدى أكثر من ثلاثين شهراً وأهل الشام يتصدون بصدورهم العارية لمجرم جبار (نصيري)، سمى نفسه أسداً، وهو في حقيقة أمره (فأر)، صدقه أناس كثر، ومعه الفرس وحزب الشيطان في لبنان، بأنهم سيحررون الجولان والقدس وفلسطين، وثبت أنهم يدبرون مؤامرة كبرى لاغتيال أهل السنة والجماعة في العراق والشام ولبنان.
مشاركة :