تحدت إعاقتها وصممت على أن تستكمل طريقها في الحياة، لكن هناك من أراد أن يبث اليأس في قلبها بدلًا من مساعدتها.وتقول: «أسماء محمود ٣٣ عاما- موظفة «من المنيا» رغم إعاقتى من الصغر، لكنى واصلت رحلة تعليمى وعينت في إحدى الوظائف الحكومية، ولكن جاء قرار بنقلى إلى مكان يبعد كثيرًا عن منزلي، ولأننى معوقة فقد انعكس ذلك على، واجهدنى كثيرا، خاصة أن أمى سيدة عجوز وليس لها غيرى، أتمنى من المسئولين النظر في مشكلتى.للتواصل: ٦٩٤ ٢٩٢٦ ٠١٠٠
مشاركة :