في خضم التوتر المتصاعد في الخليج عقب هجوم 14 أيلول/سبتمبر الذي استهدف منشأتي نفط سعوديتين، أكد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون على وجوب توخي الحذر عند توجيه الاتهام حول المسؤول المحتمل عن الهجوم، في إشارة إلى طهران. إذ اتهمت واشنطن والرياض طهران بدرجات متباينة بالوقوف وراءها.
مشاركة :