تواصلت بالمحكمة العسكرية بالبليدة جنوب العاصمة الجزائرية، أمس، محاكمة شقيق الرئيس السابق عبد العزيز بوتفليقة ومسؤولي مخابرات سابقين ورئيسة حزب سياسي، بعيداً عن كاميرات وسائل الإعلام كما أفاد مصدر قضائي. وطلبت نيابة المحكمة العسكرية في البليدة إنزال عقوبة السجن 20 سنة بكلّ من سعيد بوتفليقة، شقيق الرئيس السابق، ومسؤولَيْن أمنيَّين سابقيَن ورئيسة حزب سياسي، وذلك بتهمة «التآمر ضد الدولة لتغيير النظام»، بحسب ما صرّح المحامي ميلود ابراهيمي، وكيل الدفاع عن أحد المتّهمين. من جهة ثانية كشف وزير الصحة في الحكومة الجزائرية محمد ميراوي، عن قرارات عقابية بحق مسؤولين، على خلفية وفاة ثمانية أطفال حديثي الولادة، صباح أمس، إثر حريق شب بمستشفى الأم والطفل بولاية الوادي جنوبي شرق البلاد.طباعةEmailفيسبوكتويترلينكدينPin InterestWhats App
مشاركة :