كنت أنوي إكمال ما بنيته في مقالي السابق حول الوعي ومسؤولية الدولة في الاستقرار الاجتماعي، لكن للموت هيبته، خاصة إذا كان الراحل له بصمته الكبيرة في جبين العمل الخيري، ويشكل ذراعاً من أذرعة المجتمع وعاملاً من عوامل استقراره، فالعمل هنا يكون على وتر
مشاركة :