عانى الأدب الكردى عبر الأزمنة المتعاقبة العديد من التحديات والإشكاليات، فتارة بالحظر، وتارة بالطمس، وما بين الحظر والطمس ومحو التحدث باللغة الكردية من قبل بعض الأنظمة، لا سيما فى شمال كردستان وتركيا، بالإضافة إلى قلة الكتابة باللغة الكردية بين المثقفين والكُتاب؛ كل تلك التحديات أدت إلى عدم انتشار الكتابة النثرية فى الأدب الكردي، وأعاقت انتشارها بين ربوع العالم العربي.
مشاركة :