أعلنت القرية العالمية، أحد أبرز المنتزهات الثقافية في العالم، والوجهة العائلية الأولى للثقافة والتسوق والترفيه في المنطقة، عن استضافتها لمتحف "ريبليز صدِّق أولا تصدِّق" للمرة الأولى على مستوى الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، وذلك خلال دورتها الرابعة والعشرين التي تجرى الاستعدادات لانطلاقها في 29 أكتوبر الجاري، حيث سيتمكن ضيوف الموسم الجديد من الاستمتاع بتجربة ترفيهية وتعليمية استثنائية جديدة في قلب دبي، مع حرص القرية على توفير أهم العروض العالمية لضيوفها في كل عام. وتمثّل تجربة متحف "ريبليز صدّق أو لا تصدّق" فرصة مثالية للعلامات العالمية لإطلاق أعمالها ونشاطاتها في المنطقة، يدعمها في ذلك دور دبي كمركز ثقافي وترفيهي عالمي، وسيكون هذا المتحف المتكامل، الأول من نوعه لهذه العلامة التي تمتلك ضمن مجموعتها كذلك العلامة العالمية "موسوعة جينيس للأرقام القياسية". ويعتبر المتحف بمعروضاته المميزة الاستثنائية فرصة مناسبة لجميع الزوار من كافة الأعمار، حيث سيستمتعون جميعاً بالعروض التفاعلية والتحف الأثرية، والقطع الفنية المصنوعة من مواد فريدة وبتصاميم مذهلة، إضافة إلى الحيوانات الغريبة، والقطع التذكارية لثقافة البوب، وقصص الأشخاص والأماكن الغريبة. وتؤكد الجهود التي تقوم بها القرية العالمية على دورها المحوري في تعزيز القطاع السياحي لدبي ودولة الإمارات التزاماً بتنفيذ رؤية صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، في جعل دبي المدينة الأكثر زيارة على مستوى العالم، وترسيخ مكانتها كوجهة ترفيهية عالمية تستقطب ملايين الزوار سنوياً، عبر توسيع وتطوير برامجها الترفيهية على نحو استراتيجي بهدف جعل دبي وجهة سياحية مفضلة لملايين الضيوف من حول العالم. ويستعرض المتحف العديد من القطع النادرة والغريبة ومن بينها النسخة الخشبية الوحيدة عالمياً من سيارة فيراري التي يمكن قيادتها في البر والطواف بها في الماء أيضاً، إضافةً إلى أصغر سيارة يتم تصنيعها وتجميعها على مستوى العالم، وفك القرش العملاق " ميجالودون"، ونيزك من الحديد يعود تاريخه لآلاف السنين، وغيرها من القطع الأثرية النادرة والاستثنائية. مركز ترفيهي ثقافي وقال بدر أنواهي، الرئيس التنفيذي للقرية العالمية: " تفخر القرية العالمية بدورها كوجهة رائدة على مستوى القطاع السياحي، والتي تكرس جهودها لدعم رؤية دبي لتطوير قطاع الترفيه في دبي منذ أكثر من ثلاثة عقود، ونحن نسعى في كل موسم جديد إلى توفير أكثر الوجهات المميزة والتجارب الفريدة من المستوى العالمي. وتؤكد استضافة متحف "ريبليز صدّق أو لا تصدّق" التزامنا بتقديم عروض ترفيهية استثنائية من جميع أنحاء العالم في دولة الامارات والمنطقة. ونحن على ثقة تامة بأن المعروضات المميزة والنادرة التي يضمها المتحف ستلقى إقبالاً كبيراً من كل الجنسيات وجميع الأعمار". وأضاف: "لا تقتصر أهمية متحف "ريبليز صدق أو لا تصدق" على توسيع النشاطات الترفيهية في القرية العالمية فحسب؛ بل تعكس قدرتنا على تنظيم واستضافة مثل هذه الفعاليات العالمية، استجابة لرؤية سمو الشيخة لطيفة بنت محمد بن راشد آل مكتوم، رئيسة هيئة الثقافة والفنون في دبي في جعل الإمارة مركزاً ثقافياً رائداً على مستوى منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا. ونحن نتشرف بالعمل في إطار تلك التوجيهات التي تلهمنا تعزيز المشهد الترفيهي في دبي عبر استضافة مثل هذه التجارب العالمية. وقد أثبتت القرية العالمية بفضل جهودها وإنجازاتها المتتالية، دورها الحيوي كمنتزه ترفيهي يعزز مكانة دبي على الخارطة السياحية كمركز عالمي رائد للترفيه، والمدينة المفضلة لدى العلامات العالمية لناحية إطلاق أعمالها على صعيد المنطقة. " عروض فريدة من جهته قال فيكتور داناو، مدير العمليات والتطوير في آسيا والمحيط الهادئ، ريبليز إنترتينمنت : " إنه لإنجاز كبير أن نقدم عروضنا الفريدة في دبي ودولة الإمارات مع إطلاق أول متحف لعلامة "ريبليز صدّق أو لا تصدّق" رسمياً في المنطقة انطلاقاً من دبي التي تعتبر منصة إقليمية استثنائية توفر لزوراها وسائل الترفيه من المستوى العالمي، ويسعدنا توسيع علامة "ريبليز" التجارية في دولة الإمارات، حيث استقطب هذا المتحف الاستثنائي لعقود من الزمن ملايين الزوار من مختلف أنحاء العالم لمشاهدة القطع النادرة والغريبة التي يتم عرضها في قاعاته الفريدة. نحن سعداء لتقديم معروضات تم جمعها خلال أكثر من قرن من الزمن لزوار القرية العالمية بما تتمتع به من مكانة عالمية في صناعة الترفيه، ونحن على يقين أن هذه الشراكة ستضع معيارًا جديدًا للنشاطات الترفيهية في دولة الإمارات والمنطقة. " سيتمكن ضيوف القرية العالمية من استكشاف أكثر الغرائب المثيرة للاهتمام في العالم، حيث يضم متحف "ريبليز صدق أو لا تصدق" ستّ صالات عرض فريدة من نوعها تضم مجموعة متنوعة من المعروضات النادرة والتجارب العملية التفاعلية. بالإضافة إلى ذلك، يمكن للضيوف زيارة متجر الهدايا في متحف ريبليز الذي يوفر أنواع متعددة من الهدايا الغريبة، ومتاهة المرايا التي تضم أكثر من 100 مرآة وإضاءات LED وأصوات رقمية، حيث يتعين على الضيوف استخدام جميع حواسهم لإيجاد طريقهم للخروج من المتاهة المميزة بالانعكاسات المتطابقة والزوايا المدهشة، كما سيستمتعون بالتعرف على أكثر من 150 قطعة نادرة، والمعروضات الاستثنائية، وتماثيل مصنوعة من الشمع لشخصيات غريبة وتاريخية، وعيش تجارب مميزة مع الألعاب التفاعلية وتعزيز متعتهم بتجربة نفق الدوامة الملونة الفريد من نوعه. تحتفل "ريبليز صدق أو لا تصدق" بالذكرى السنوية لتأسيسها، وهي شركة عالمية رائدة في مجال الترفيه القائم على الوجهات الترفيهية. ويزور المتحف أكثر من 14 مليون شخص في أكثر من 100 موقع ووجهة موزعة في 10 بلدان كل عام. تضم "ريبليز" العديد من الوجهات العائلية المميزة، بما في ذلك متاحف "ريبليز صدّق أو لا تصدق"، وأحواض الأسماك ذات الشهرة العالمية، ومتاهات المرايا، والعروض التثقيفية المتنقلة.كلمات دالة: القرية العامية، ريبليز صدّق أو لا تصدّق، متحف، ترفيه طباعةEmailفيسبوكتويترلينكدينPin InterestWhats App
مشاركة :