وصل وزير الدفاع الأميركي مارك إسبر إلى بغداد اليوم وذلك وسط تساؤلات بشأن المدة التي سيمكثها الجنود الأميركيون المنسحبون من شمال شرق سورية داخل العراق.ومن المتوقع أن يجتمع إسبر بنظيره العراقي وبرئيس الوزراء عادل عبد المهدي. وسيبحث الوزير مسألة القوات الأميركية التي يجري سحبها من سوريا والدور الذي سيقوم به العراق في هذا الشأن.وتأتي زيارة إسبر عقب اتفاق أنقرة وموسكو أمس على نشر قوات سورية وروسية في شمال شرق سورية لإبعاد مقاتلي وحدات حماية الشعب الكردية وأسلحتهم من منطقة الحدود مع تركيا.
مشاركة :