الذكرى الخامسة والستين على استقلال الجزائر تأتي هذا العام بالتزامن مع تحديات جديدة في البلاد التي يحتج مواطنوها للأسبوع الـ 37 على التوالي.. شوارع العاصمة ومدن أخرى ضجت بالأصوات المطالبة برحيل جميع رموز النظام السابق وبناء دولة ديمقراطية، والتمسك برافض إجراء الانتخابات الرئاسية في موعدها المقرر. إلى أين تتجه الأمور في الجزائر اليوم؟ لماذا تصف السلطات ما يجري في الشارع بالمناورات؟ وأين المؤسسة العسكرية من كل ما يجري من تطورات؟تابعوا RT على
مشاركة :