تحيي اليوم الثلاثاء، منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة "يونسكو"، اليوم العالمى للتوعية بأمواج تسونامى 2019 تحت شعار (أهمية الهدف (د) من حملة سينداي السبعة)، حيث إنها تركز على الحد من أضرار الكوارث التي تلحق بالبنية التحتية الحيوية وتعطيل الخدمات الأساسية.وبحلول عام 2030، سيعيش ما يقدر بنحو 50% من سكان العالم في المناطق الساحلية المعرضة للفيضانات والعواصف وموجات التسونامي.. ويعد الاستثمار في البنية التحتية المرنة وأنظمة الإنذار المبكر والتعليم أمرا مهما لإنقاذ الناس وحماية أصولهم من مخاطر تسونامي في المستقبل.
مشاركة :