نزل آلاف المحتجين إلى شوارع العاصمة الجزائرية، في الجمعة الـ38 للحراك في الجزائر، للتعبير عن رفضهم للانتخابات الرئاسية المقررة في 12 ديسمبر، ورداً على انتقادات قائد أركان الجيش الوطني، الموجهة لحركة الاحتجاج حين قال إن شعار «دولة مدنية لا عسكرية» يهدف إلى «هدم أسس الدولة الوطنية». وكان الفريق أحمد
مشاركة :