تحيي ألمانيا السبت الذكرى الـ30 لسقوط جدار برلين، الذي قسم البلاد إلى جزأين، جزء شرقي يدور في فلك الاتحاد السوفياتي سابقا، وجزء غربي يدور في فلك القوى الغربية وعلى رأسها الولايات المتحدة الأمريكية. ومع سقوط الجدار، ولدت آمال كبيرة بعصر من الرخاء وإنهاء الحرب الباردة. وبعد ثلاثين عاما ما الذي تحقق من هذه الآمال؟ وهل زالت كل الحواجز اليوم في ألمانيا أم هناك جدران مازالت قائمة وإن لم تكن مرئية؟
مشاركة :