بعد أربعة أسابيع من المظاهرات في بوليفيا والتي أدت إلى مقتل العديد من المحتجين واستقالة الرئيس إيفو موراليس، قالت الرئيسة الجديدة المؤقتة جانين أنييز إنها تسعى إلى "تهدئة الأوضاع" في البلاد. فيما استأنفت حكومتها الحوار مع حزب موراليس، رافضة في نفس الوقت أية مشاركة للرئيس السابق في الانتخابات الرئاسية المقبلة. من جهته، دعا جان أرنو، موفد الأمم المتحدة إلى لاباز إلى "التحاور مع جميع الأطراف" و"إيجاد مخرج سلمي للأزمة".
مشاركة :