تتواصل الأزمة الاجتماعية في تشيلي منذ 18أكتوبر/تشرين الأول. وأمام تصاعد العنف وسقوط 23 قتيلا وأكثر من ألفي جريح في المظاهرات والاحتجاجات، دعت الحكومة الجمعة إلى الهدوء. لكن المتظاهرين يصرون على النزول للشوارع للأسبوع الخامس وسط العاصمة، للمشاركة في مظاهرة تنادي باستقالة الرئيس بينيرا وتندد بالفروقات الاجتماعية وغلاء الأسعار.
مشاركة :