نجا محرر «عكاظ» في الأرطاوية وليد الرخيمي من الموت عطشا أمس بعد أن علقت سيارته في وسط الرمال وهو في مهمة صحفية. وكان الرخيمي قد خرج للوقوف على حيثيات إزالة اعتداء على أرض بمسافة 10 كيلومترات على طريق الخباري لكن سيارته ضلت طريقها في الصحراء لأكثر من 3 ساعات ثم علقت سيارته في الرمال فحاول عبثا إخراجها ولم يستطع ثم حاول الاتصال عدة مرات وتعثرت محاولاته بسبب ضعف الشبكة لكنه نجح في نهاية الأمر في التواصل مع عمليات الدفاع المدني بالسعيرة التي سارعت بإرسال عدة فرق إلى الموقع ليتم إجلاء الزميل ونقله إلى مستشفى السعيرة حيث خضع للعلاج والإسعاف.
مشاركة :