الشعراء والشاعرات يُجسِّدون مناسبة البيعة شعرًا ونثرًا

  • 11/30/2019
  • 00:00
  • 5
  • 0
  • 0
news-picture

ينوب عن مليار الإسلام ويسوق مالٍ وجهدٍ ما يلحَّق ملامه - «نايف الدوسري» السنين اللِّي مضت خمسٍ كما يوم عيدٍ كلّه أفراح وسرور - «سميرة العتيبي» «الجزيرة» - عبدالعزيز بن سعود المتعب: الشعر الشعبي الوطني الجزل هو مُوثِّق الولاء والوفاء واللحمة الوطنية، وفي هذه المناسبة الوطنية الغالية المُشرّفة نرصد اعتزاز الشعراء والشاعرات من أبناء المملكة العربية السعودية في تجسيدهم شعراً ونثراً للذكرى الخامسة لبيعة سيدي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز -أطال الله عمره وأدام عزه-. قال الشاعر والإعلامي عبدالله حمير القحطاني: اعتزاز وسعادة الشعب السعودي في هذه المناسبة الغالية يعكسان اللحمة الوطنية لحبهم الكبير لخادم الحرمين الشريفين الذي تحققت في عهده إنجازات عديدة لا تحصى على كل الأصعدة. وقال الشاعر سلطان بن بتلاء: كل دول العالم والدول الإسلامية والعربية تشهد لتميز عهد سيدي خادم الحرمين الشريفين على الصعيد الخارجي، أما على الصعيد الداخلي فكل الأوامر الملكية المتلاحقة في عهده -حفظه الله- شاهد على النهضة الداخلية للوطن الغالي. وقال الدكتور الشاعر عبدالعزيز الحماد: نعتز في عهده -حفظه الله- بالأمن والأمان، وإنجازات وطن، ورؤية واستشراف للمستقبل وحاضر زاهر وخدمة دين الله وسنة رسوله -صلى الله عليه وسلم-، ونهضة اقتصادية عملاقة وإنجازات طبية. حفظ الله خادم الحرمين الشريفين وأيده بتوفيقه. وقال الشاعر والإعلامي سعد الثنيان: يتجدد الوفاء والولاء لقائد أحببناه وبايعناه، رمز عزة وكرامة، نبراسه القرآن الكريم، سائلين المولى أن يديم عزه ويعلي شأنه عند فاطر السموات وولي عهده والأسرة الحاكمة. وقال الشاعر عبدالرحمن بن محمد الفاضل: ونحن في الذكرى الخامسة للبيعة لا نقول إلا: حفظ الله خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان الذي قاد عاصفة الحزم التي أخمدت العدو ودحرته، عاش أبوفهد ذخراً وفخراً رعاه الله: يابوفهد يمناك حنّا سندها ارفع يمينك لا عدمنا يمينك يا مخمد الفتنة وهي في مَهَدها كنّك معزِّي والعرب خابرينك لا ضاقت الدنيا وكثرت عقدها فكّيتها ياحيّ طلّة جبينك وقال الشاعر محمد المتروك: في ذكرى البيعة الخامسة لتولي سيدي خادم الحرمين الشريفين مقاليد حكم الوطن الشامخ، يلمس الجميع نتاج التطور في هذا العهد الميمون الذي انعكس على رفاهية المواطن السعودي والحفاظ على أمنه وممتلكاته، مما جعل بلادنا -ولله الحمد- في مصاف العالم الأول. وقال الشاعر طلال بن صالح العتيبي: وها نحن نجدد البيعة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز في الذكرى الخامسة وبلادنا شامخة في أعالي المجد، تجتاز الصعوبات بسهولة، وتضع قدماً راسخة في التنمية، وتقود العالم اقتصادياً وسياسياً، وتتطور في الداخل بشكل سريع، وتسابق الزمن للصفوف الأولى في ترتيب الحضارات. وفي ذات الوقت تخدم الحجاج والمعتمرين وترعى شؤون العالم الإسلامي باقتدار، وتذود عن الحدود بشجاعة لننعم بالأمن ونعيش في رخاء، دام وطننا بعز، وحفظ الله ولاة أمره ونصرهم، وأتم نعمه على الشعب الوفي المتلاحم فوق أرضه المثمرة، وتحت راية التوحيد الخفّاقة. وقال الشاعر والإعلامي هاني الشحيتان: نهنئ أنفسنا، وبالذات نحن الجيل الذي عايش خادم الحرمين الشريفين وهو ملك من قبل أن يصبح ملكاً من خلال إمارته لإمارة منطقة الرياض لعدة عقود من الزمن، ومنذ صغرنا ونحن نرى فيه هيبة الملك وحزم الحاكم وقلب عطف المسؤول عن الرعية، نبايعه ونسأل الله أن يطيل في عمره ويحفظه لنا وللأمة العربية والإسلامية. من جانبه، قال الشاعر نايف بن مسرع الدوسري: الذكرى الخامسة لبيعة سيدي الملك سلمان بن عبدالعزيز -حفظه الله- ذكرى لخمس سنوات وجهها الأول مليء بالحزم والعزم. حزم على إنهاء كل المشاريع التخريبية التي يحاول أعداء هذا الوطن أن يعملوا عليها، وبعزم متين لا يلين ولا ينكسر. أما الوجه الآخر، فهو وجه التنمية وبوارق الأمل في المستقبل المشرق -بإذن الله-. وجه جديد يحمل صفات استثنائية لمستقبل واعد ليس في المملكة وحسب، بل في دول المنطقة والعالم: حيّيت يا بدرٍ سطع في السماء فوق وإعن أمة الإسلام زاح الغمامه قطعت يمنى الخائن اللى نوى البوق ومدّيت ليمين المسالم حمامه يوم إن صنعاء وجهها صابه حروق لدّت على اللِّي ما تراخى حزامه صاحت باسم سلمان يوم احتمى السوق ومن طيب راسه ما قصر عن مرامه ينوب عن مليار الإسلام ويسوق مالٍ وجهدٍ ما يلحّق ملامه وقال الشاعر والإعلامي تركي المريخي: ذكرى البيعة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز تعد مناسبة غالية على بلادنا وعلى جميع قلوب أبناء هذا الوطن، حيث ننعم في بلادنا بالأمن والأمان والتقدم والازدهار بفضل الله -عز وجل- أولاً، ثم بفضل التلاحم والترابط بين الشعب السعودي الوفي الأصيل والقيادة الرشيدة، لذلك نحمد الله تعالى أن سخر لنا حكومة رشيدة تحكم بكتاب الله وسنة نبيه محمد عليه أفضل الصلاة والسلام، فذكرى بيعة خادم الحرمين الشريفين تدعونا للفخر بقيادتنا الرشيدة والاعتزاز بوطننا الغالي، وتجسيداً لمشاعر الوفاء، وصدق الانتماء لهذه الأرض المباركة أرض الحرمين الشريفين، وإخلاص العمل من أجل تقدم ورفعة بلادنا بين الأمم، فالمملكة اليوم تؤكد للعالم أجمع أنها لم ولن تتخلى عن دورها القيادي في توجيه المنطقة نحو الأمن والسلام والاستقرار، فقد حصلت المملكة على مراكز متقدمة بين دول العالم بسبب المواقف المتزنة والحكيمة تجاه مختلف القضايا الدولية، أخيراً وليس آخراً اللهم أدم الرخاء والأمن والأمان على وطني الحبيب وأدعو الله -عز وجل- أن يحفظ مقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وسمو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، وأن يعينهما لما فيه رفعة الوطن والمواطنين، وأن يعز بهم الإسلام والمسلمين، وأن يديم الله عزهما ويسبغ عليهما وافر الصحة وموفور العافية، وأن يحفظ هذا البلد الأمين: وريث مجدٍ من قديمات الأزمان الطيب ساسه والفخر والسطاره سلمان سلمان السعد طير حوران بين الدول له هيبته واعتباره وقال الشاعر فيصل بن طواله: إن هذه المناسبة عزيزة على قلوب أبناء الوطن الكريم تجسّد أسمى معاني الوفاء وصدق الولاء لقائد عظيم خطت البلاد بحزمه وعزمه خطوات كبيرة نحو معارج الرقي والتقدم والازدهار والأمن والسكينة والاستقرار، وعلت مكانة الوطن على مختلف الصعد بسداد حكمته وصواب رؤيته. من جانبه، قال الشاعر محمد العريعر: ذكرى البيعة تعتبر من العلامات الفارقة بتاريخنا العربي والإسلامي لما تشكله من حنكة قيادية وحكمة متأصلة لها امتداد تاريخي وعمر زمني مشرق بالمنجزات الباهرة، ونجدد في هذه الذكرى البيعة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولولي العهد الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، ونجدد تكاتفنا وتعاضدنا مع قيادة هذا الوطن لنخطو جميعاً تجاه مستقبل مشرق كل يوم. وقال الشاعر عبدالرحمن أباالجيش: يحتفي الوطن والمواطنون بالذكرى الخامسة لخادم الحرمين الشريفين -أدام الله عزه- بقلوب ملؤها الحب والوفاء وتجديد البيعة والولاء للملك سلمان بن عبدالعزيز، خمس سنوات توالت بها الإنجازات والتطور ونقلة نوعية جعلت المملكة في مصاف الدول العظمى، وينعم المواطن والمقيم على هذه الأرض الطيبة بالأمن والأمان والاستقرار، ويراقب القفزات النوعية في المؤسسات والإنجازات العملاقة والمشاريع الجبارة مما أتاح للجيل الصاعد العيش الكريم والاستقرار من وظائف وابتعاث للخارج، أدام الله هذا الوطن وحفظه من كيد الكائدين، وحفظ الله خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين، وسدد خطاهم لما يحبه ويرضاه. وقال الشاعر عبدالله بن حجاب بن نحيت: في هذه المناسبة الغالية على قلوبنا جميعاً نجدد الولاء والطاعة لمولاي خادم الحرمين الشريفين، ونجدد البيعة، ونحمد الله -عز وجل- على ما نحن به من أمن وأمان وتطور وازدهار نسابق الزمن في كل نواحي الحياة للوصول إلى مصاف الدول المتقدمة لمواكبة تحديات العصر الحديث، وقد تحقق ذلك بفضل الله -عز وجل- ثم قيادتنا الحكيمة -أعزها الله-، نقول لسيدي خادم الحرمين الشريفين سر ونحن معك سائرون جنوداً لهذا الوطن حماه الله من كل شر. وقال الشاعر والإعلامي حجاب بن طايع: بمناسبة الذكرى الخامسة لبيعة خادم الحرمين الشريفين نستذكر ونلحظ النهوض بهذا الوطن وحصد الإنجازات، وإيجاد ثقل سياسي بين دول المنطقة والشرق الأوسط بشكل عام، في هذه الأعوام القليلة أوجد سلمان الحزم وولي عهده الأمين نقلة نوعية لا مثيل لها والخطوات المستقبلية الواضحة المعالم تجعلنا فخورين بالصورة القيّمة والراقية لهذا الوطن ليصبح قبلة سياسية وقبلة لصنع القرار كما هو قبلة المسلمين. من جانبه، قال الشاعر والناقد محمد بن علي الطريف: يعتز ويتشرف أبناء المملكة العربية السعودية بهذه المناسبة العزيزة الغالية، ويتجسّد ذلك بمشاعر الحب والوفاء والولاء واللحمة الوطنية تجاه مقام سيدي خادم الحرمين الشريفين -حفظه الله- الذي واكبت بلادنا في عهده التقدم حتى أصبحت لها هذه المكانة المرموقة بين دول العالم، بالإضافة لما شهدته البلاد من نهضة شاملة يوثقها الواقع الذي يعتز به الجميع. أيضاً فإن للشاعرات حضورهن المشرّف في هذه المناسبة الوطنية الغالية امتداداً لحضورهن في قصائدهن الوطنية في كل مناسبات الوطن، حيث قالت الشاعرة طفلة سالم النفيعي: نعيش هذه الأيام بكل فخر واعتزاز ذكرى البيعة الخامسة للوالد القائد ملك الحزم والعزم الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -حفظه الله- وأدام عزه ونحن كمواطنين ومقيمين ننعم بالأمن والأمان ورغد العيش بفضل من الله ثم حكومتنا الرشيدة. وبهذه المناسبة الغالية نجدد البيعة والعهد والولاء لخادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين على السمع والطاعة في المنشط والمكره والعسر واليسر. ونسأل الله أن يحفظهما ذخراً للإسلام والمسلمين، كما لا يفوتنا أن نهنئ أنفسنا والجميع بهذه المناسبة السعيدة. دام عزك يا وطن، وحفظك الله شامخاً عزيزاً بعقيدتنا الإسلامية السمحة، وبقيادة مليكنا الغالي وولي عهده الأمين الأمير محمد بن سلمان. وقالت الشاعرة حنان آل فاضل: على العهد والوفاء والسمع والطاعة نجدد البيعة والولاء لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده الأمين الأمير محمد بن سلمان، سدد الله خطاهما ووفقهما لكل خير وأدام الله الأمن والأمان على هذه البلاد: يا سيدي سلمان يا عالي المقام يا خادم البيتين يا قرم الرجال من شاعرة تفخر وتهديك السلام تبايعك ما دامت سهول وجبال سمعٍ وطاعة كلنا درع وحزام وأبشر بعزّك لا احتدم وقت النزال المملكة دار السلام أرض الكرام حنّا لها بإذن الولي فيّ وظلال وقالت الشاعرة سميرة العتيبي: السنين اللي مضت خمسٍ كما يوم عيدٍ كلّه أفراح وسرور تحت ظل القايد اللِّي كم سما بشعبه الوافي عمى عين الحسود خير عمّ المملكة غيثٍ هما ذاك سلمان الحزم نسل السعود ولولي العهد قافٍ ينظما محمد الرؤية معه لها صعود وقالت الشاعرة مريم الزهراني: مليكنا سلمان ومبايعينه العاهل اللِّي في زمانه تفرَّد وخادم البيتين حن خادمينه في كل حالات الوطن له نغرّد وقالت الشاعرة رواسي الهيلا: على الوفا والولا نجدد البيعه الشعب كله ردد سمعاً وطاعه في عهدك أطهر وطن نبني مشاريعه وحنّا سيوف الوغى عن كل طمّاعه وقالت الشاعرة صالحة عمير الغامدي: نجدّد عهد للبيعه ونخلص للوطن ونشوم بعالي المجد يا ملك العروبه ونتعزوا بك ومن ينوي لنا نيّة غدر يرجع وهو مكلوم ودونك يا وطنّا نرخص الأعمار لترابك

مشاركة :