فورد موستانج الجديدة كلياً 2015 تصل الى الشرق الأوسط

  • 5/17/2015
  • 00:00
  • 7
  • 0
  • 0
news-picture

يمكن لمحبّي فورد موستانج في جميع أنحاء منطقة الشرق الأوسط الآن ان يتوجهوا الى أقرب صالة عرض لفورد واختبار قيادة فورد موستانج الجديدة كلياً 2015 التي تزخر بتقنياتٍ مبتكرة ومستويات رفيعة الأداء والأسلوب. وتمثّل موستانج 2015 الفصل الجديد من حياة إحدى أبرز السيارات الأسطورية في العالم. صرّح كاليانا سيفانيانام، مدير التسويق والمبيعات والخدمة لدى فورد الشرق الأوسط وشمال أفريقيا: "توحي سيارة فورد موستانج بالشغف أكثر من أيّ سيارة أخرى، حيث يتفاعل الناس في منطقتنا مع المظهر المتميّز لسيارة موستانج وصوتها وأدائها، حتى ولو لم يجربوا قيادتها من قبل. إنّ موستانج هي أكثر من مجرّد سيارة بكلّ تأكيد، فهي القلب النابض لشركة فورد." ويتخطّى تأثير موستانج عدد السيارات المباعة الذي يتجاوز التسعة ملايين خلال 50 عاماً من إنتاجها المستمرّ. فلقد ظهرت آلاف المرات في أفلام السينما والتلفزيون وفي الأغاني المصوّرة وألعاب الفيديو، وهي السيارة التي تحظى بأكبر قدر من المعجبين على موقع التواصل الاجتماعي فايسبوك. تجربة الموستانج إن مظهر الموستانج وأسلوب قيادتها وصوتها هي عناصر أساسية في التجربة الحدسيّة التي تجعل السائقين يرغبون في الصعود إلى السيارة والانطلاق. موستانج هي أول سيارة تقدّم محرّكات بأربع وست وثماني أسطوانات ينتج كلّ منها قوة لا تقلّ عن 304 حصان. وفي ظلّ وجود المزيد من خيارات القوى المحرّكة، ثمة سيارة موستانج لتتوافق مع أيّ أسلوب حياة. ينضمّ إلى محرّك V6 سعة 3.7 لتر ومحرّك V8 المحسّن سعة 5.0 لتر محرّك (r)EcoBoost جديد كلياً سعة 2.3 لتر يضيف تكنولوجيا متطوّرة إلى طراز موستانج. يستخدم محرّك EcoBoost في سيارة موستانج الضخّ المباشر وتقنية التوقيت المتغيّر للكامات المزدوجة المستقلة والشحن التوربينيّ لتقديم الكثير من قوة الأداء عبر نطاق واسع من عدد دورات المحرّك. كما أنّ مشعب السحب الفريد والشاحن التوربينيّ يسمحان له بتقديم الأداء الذي يتوقّعه سائقو الموستانج بفضل قوته التي تبلغ 325 أحصنة وعزم دورانه الذي يبلغ 323 رطل-قدم. ويقول دايف بيريتشاك، المهندس الأعلى لسيارة فورد موستانج: "يقدّم محرك EcoBoost الأداء القويّ الذي يتوقّعه سائق الموستانج، ويتميّز بمنحنى مسطّح وواسع النطاق لعزم الدوران ما يمنحك قوة هائلة لسهولة التجاوز أو القيادة على طريق متعرّجة". بينما تحافظ موستانج GT على محرّك الـ V8 سعة 5.0 لتر الجبار، الذي يتميّز الآن بنظام صمامات وأغطية أسطوانات محسّنين يساعدان في توليد أكثر من 421 حصاناً و391 رطل-قدم من عزم الدوران. كما يشتمل مشعب السحب الجديد على صمامات تحكّم بتقنية CMCV لإغلاق المنافذ بشكل جزئيّ عند سرعات المحرك المنخفضة. يؤدي هذا إلى زيادة تدفّق الهواء لتحسين مزج الهواء والوقود، ما يؤدّي إلى تحسين الفعالية ووالثبات عند الدوران البطيء لدى التوقّف. وبما أنّ محرّك V6 سعة 3.7 لتر القياسي يولّد 304 حصان و280 رطلاً-قدماً من عزم الدوران، فإنّ سيارة الموستانج التي تُعتبر في متناول المستهلكين تقدّم الأداء الذي يتوقّعه العملاء. بالإضافة إلى ذلك، سيقدّر السائقون نقل الحركة الأكثر سلاسة بفضل ناقل الحركة اليدوي المحسّن، بينما يتميّز ناقل الحركة الأوتوماتيكي المعدّل بوحدتين لنقل الحركة مثبتتين في عجلة القيادة للسائقين الذين يريدون أن يحظوا بالخيار بين الملاءمة والتحكّم. شكل جديد كلياً يحافظ على أصالة موستانج بدون أدنى شك التصميم الجديد كلياً لطرازي موستانج فاستباك والقابلة للكشف يجسّد الطابع الأساسيّ للماركة، محافظاً على العناصر التصميمية الرئيسية، بما في ذلك غطاء المحرك الطويل المنحوت والصندوق الخلفيّ القصير، وكلّ ذلك برؤية عصرية. العديد من ميّزات التصميم الرئيسية تحدّد معالم سيارة موستانج الجديدة كلياً، بما في ذلك: * وقفة منخفضة أكثر وعريضة أكثر مع تخفيض ارتفاع السقف، بالإضافة إلى رفارف خلفيّة عريضة أكثر ومسافة أكبر بين العجلات الخلفية * عودة طراز موستانج فاستباك مع تصميم جانبيّ أكثر انسيابية، بفضل الزجاج الأمامي والزجاج الخلفي الأكثر انحداراً * مصابيح خلفية ثلاثية الأبعاد بشكل 3 قضبان مع مصابيح تأشير متتالية الإضاءة * تنفيذ عصريّ للواجهة الأمامية بشكل "عضّة سمكة القرش" التي تشكّل علامة فارقة وللشبكة الأمامية الجديدة شبه المنحرفة إنّ المعلومات وأنظمة التحكّم التي يحتاج إليها السائق الرياضي متوفّرة في متناول اليد في المقصورة المستوحاة من الطائرات، وهي تتميّز بأعلى مستويات المهارة الحرفية مقارنة بكافة سيارات موستانج السابقة. أمّا العدّادات ومؤشرات القيادة الكبيرة والواضحة فهي تعرض معلومات السيارة على مرأى من السائق في المقصورة الأكثر رحابة، بينما المفاتيح والمقابض الدوّارة ذات الملمس المعزّز التي أصبحت مؤاتية أكثر لطريقة الاستعمال فهي تقدّم قدرة تحكّم فضلى. من جهة أخرى، فإنّ عرض السيارة الأكبر ونظام التعليق الخلفي الجديد يساهمان في تحسين حيّز الكتفين والردفين لركّاب المقعد الخلفي، كما أنّ شكل الصندوق المفيد أصبح يتّسع لحقيبتي غولف. تخترق الهواء التصميم والأداء هما من السمات الأساسية التي جعلت موستانج تجذب ملايين المعجبين طيلة خمسة عقود. ويمكن تحسين الأداء عبر زيادة قوة المحرّك أو تخفيف كمية العمل التي عليه أن يبذلها. يسمح الشكل الأكثر انسيابية للسيارة باختراق الهواء بجهد أقل. لذا فإنّ كلاًّ من محرّكات موستانج الثلاثة المتوفّرة يحصل على شبكة فريدة تسمح بدخول ما يكفي من الهواء لتلبية حاجة المحرّك المحدّد فقط. وتساعد مغاليق الشبكة النشطة في جعل الموستانج المجهّزة بمحرّك (r)EcoBoost سعة 2.3 لتر أكثر فعالية بعد في توفير استهلاك الوقود عبر تخفيف مقاومة السحب أكثر عند السرعات العالية، حين لا تكون هناك حاجة إلى قدرات تبريد إضافية. وبإمكان المغاليق أن تغلق الشبكة تماماً، فترسل الهواء فوق السيارة وحولها بدلاً من أن توجّهه نحو حجرة المحرّك. سلك المنعطفات بانسياب عندما يلوح أمام السائقين منعطف ما، تحقّق سيارة موستانج الجديدة كلياً معايير جديدة للشركة من حيث قدرة التحكّم، وتقدّم الديناميكية وجودة القيادة. تتميّز موستانج بنظامي تعليق أمامي وخلفي جديدين كلياً. في الناحية الأمامية، يساعد الهيكل السفلي المحيطي الجديد على تعزيز صلابة البنية بالإضافة إلى تخفيض الوزن، ما يؤمّن ركيزة فضلى لتحكّم بالعجلات يمكن التنبؤ به، ما يفيد قدرة التحكّم والتوجيه وراحة القيادة. كما يسمح نظام التعليق الجديد بمفاصل ربط دائرية مزدوجة وبقوائم ماكفرسون الانضغاطية باستخدام مكابح أكبر وأكثر قوّة. تتميّز موستانج 2015 بمجموعة الفرامل الأفضل قدرةً على الإطلاق بين طرازات موستانج. في الناحية الخلفية، نجد نظام التعليق المستقلّ بوصلة متكاملة الجديد كلياً. وقد تمّ تعديل وضبط التصميم الهندسيّ والنوابض والمخمّدات والجلبات بشكل مخصّص من أجل هذه السيارة الفائقة الأداء. من جهة أخرى تساعد المفاصل الخلفية الجديدة المصنوعة من الألومنيوم على تخفيض الكتلة غير المخمّدة بالنوابض من أجل تحسين راحة القيادة وقدرة التحكّم. أكثر ذكاءً من سيارة الـ "موستانج" الرياضية العادية تتميّز سيارة موستانج الجديدة كلياً بعدد كبير من التقنيات المبتكرة التي تقدّم للسائقين معلومات وافرة وقدرة تحكّم معزّزة واتصالات سهلة أينما أرادوا. بدءاً بنظام الوصول الذكي مع تشغيل بكبسة زرّ ووصولاً إلى نظام (r)SYNC وميزة المفتاح المبرمج (r)MyKey في كلّ سيارة موستانج، بالإضافة إلى التجهيزات القياسية على غرار تطبيق (tm)Track Apps، ونظام (r)MyColor لخلفية لوحة عدادات ومؤشرات القيادة، ونظام Shaker Pro الصوتي الجديد، سيتمكّن السائقون من تخصيص سيارتهم كما يحلو لهم. يتعزّز الشعور بالحرية والثقة الذي تمنحه موستانج لسائقيها عندما يتمكنون من التحكّم بأدائها. على الطرقات المتعرّجة أو عند القيادة على الحلبة في نهاية الأسبوع، يمكن للسائق الضغط على المفاتيح الموجودة في الكونسول ليتمكن بسرعة من تعديل جهد التوجيه واستجابة المحرّك، ولتعديل إعدادات ناقل الحركة ونظام التحكّم الإلكتروني بالثبات ESC، مستخدماً خيارات أنماط القيادة المتوفّرة للحصول على سيارة موستانج المثالية في أيّ وقت. كما تمّ ضبط نظام التحكّم بالثبات المتطوّر الجديد الذي طوّرته فورد من أجل تعزيز القدرات الديناميكية للموستانج. عندما يحين الوقت لإطلاق العنان للسيارة على الحلبة، تتضمّن موستانج GT، في الطرازات المزوّدة بنظام نقل الحركة اليدوي، نظام التحكّم بالانطلاق القياسيّ الذي يسمح للسائقين بالحصول على انطلاقات سلسة وثابتة في كلّ مرة. أمّا عندما يحين الوقت للاسترخاء في طريق العودة إلى المنزل، فإنّ ميّزات مساعدة السائق المتطوّرة المتوفّرة، على غرار نظام الزوايا غير المرئية (r)BLIS مع نظام الإنذار عند الرجوع CTA، ومثبّت السرعة التفاعليّ، تساعد على تخفيف الأعباء عن كاهل السائق، بينما يسمح نظام SYNC وMyFord Touch للسائقين بالتحكّم بتطبيقات هواتفهم الذكية والاستماع إلى الموسيقى المفضلة لديهم والاستمتاع بالترفيه. المزيد من الوسائد الهوائية، المزيد من الفولاذ العالي القوة إنّ التصميم الجديد كلياً لنظام شدّ الوسائد الهوائية القابلة للانتفاخ يقدّم للراكب الأمامي الحماية بفضل وسادة هوائية للركبة، مع تخفيف حجم النظام ووزنه إلى حدّ كبير، ما يجعل المقصورة رحبة أكثر لتوفير راحة أكبر. الوسادة الهوائية الجديدة هي جزء من نظام السلامة الشامل القياسي الذي يضم مجموعة متينة أكثر من أجهزة الاستشعار، ونوابض شدّ مسبقة الضبط لمشابك أحزمة الأمان، وإضاءة خارجية محسّنة، وضعف العدد الإجمالي من الوسائد الهوائية المتوفّرة في موستانج فاستباك.

مشاركة :