قال الصحافي الجزائري خالد درارني لفرانس24 إن المناظرة التلفزيونية للمرشحين الخمسة للانتخابات الرئاسية التي أجريت الجمعة، توبعت بتحفظ كبير في البلاد، وإن السلطات أرادت تقديمها كمناظرة تاريخية في حين أنها ليست تلك التي أرادها الشعب الجزائري. كما نوه درارني في تصريحه إلى أنها لا تستجيب لأقل المعايير الدولية للمناظرة.
مشاركة :