اتسع نطاق التعبئة في فرنسا ضد إصلاح نظام التقاعد في محاولة لجعل الحكومة ترضخ لمطالب المحتجين، وتجلت السبت في تظاهرات عدة مع استمرار الإضطرابات في قطاع النقل العام، وذلك قبل اختبار قوة جديد الثلاثاء. وقال الأمين العام لنقابة «القوى العاملة» إيف فيريه «لقد سددنا ضربة قوية، وولدت ديناميكية» قبل أن يحدد تجمع النقابات موعداً جديداً للتعبئة في العاشر من كانون الأول/ديسمبر. والخميس، حشدت التظاهرات عدداً أكبر من المشاركين مقارنة بالأيام الأولى من التحركات الاجتماعية بشأن التقاعد
مشاركة :