يحبس الفرنسيون أنفاسهم مع إعلان منتظر لرئيس الحكومة إدوار فيليب الأربعاء عن مشروع إصلاح نظام التقاعد، فيما يدخل الإضراب والمسيرات المعارضة للخطة الحكومية يومها السابع. ويأمل المعارضون الأكثر تشددا أن يتم إغلاق البلاد كما حصل في ديسمبر/كانون الأول 1995 حين أدت الاحتجاجات ضد إصلاحات نظام التقاعد إلى شل وسائل النقل، وأرغمت الحكومة على التراجع عنه.
مشاركة :