أقدم طالب مصري بالصف الثالث الإعدادي، على الانتحار شنقا، وذلك بسبب مروره بأزمة نفسية بعد وفاة والده. وتلقت الشرطة المصرية بلاغا بالعثور على طفل 15 عاما، مشنوق داخل غرفته، وبالفحص تبين وجود رسالة تبين أنه أقدم على الانتحار بسب حزنة الشديد على وفاة والده. وبينت التحريات، أن الطفل المنتحر هو الابن الوحيد للأسرة، وأوصى في رسالته أهله بحسن معاملة والدته من بعده، وأنه سينتحر حزنا على والده لشدة حبه وتعلقه به وعدم تحمله الدنيا دونه.