رغم مليارات الدولارات من المساعدات التي وعد المانحون الدوليون بتقديمها في الأسابيع التي تلت زلزال 12 يناير/كانون الثاني 2010 المدمر، لايزال أكثر من نصف مليون من سكان هايتي يعيشون في المخيمات. وإضافة إلى عدم تمكنها من مواجهة تحدي إعادة الإعمار، غرقت هايتي خلال 10 سنوات في أزمة اجتماعية حادة. ودمر الزلزال الذي تسبب في انهيار مئات الآلاف من المساكن والمباني الإدارية والمدارس، أيضا 60 بالمئة من النظام الصحي في هايتي.
مشاركة :