ذكاء اصطناعي أم غباء اصطناعي لما نستخدم الشعوب في تخصيب اليورانيوم وتعدين الطاقة النووية بواسطة التطبيق النووي السلمي الرقمي على البشر مما أدى إلى زيادة نسبة المنتحرين والتى تصل سنويا إلى ملايين المنتحرين في العالم هذا بالإضافة إلى انتشار الأمراض المزمنة القاتلة كالسرطان وجلطات القلب والمخ وأمراض المناعة والايدز والكبد الوبائى وغيرها من الأمراض المزمنة التي تكلف الدول علاجا يساوي أضعاف ما تنتجه الطاقة النووية من مليارات لصالح المستثمرين! ذكاء اصطناعي أم غباء اصطناعي لما نلوث الاكل والمياه والهواء الذي يحتوى على نسبة عالية من المواد النووية كاليورانيوم والرادون والبولونيوم بهدف رفع نسبة إصابة المواطنين بالمواد النووية التي يتم تخصيبها بواسطة البشر ومن ثم تعدينها من خلال الصرف الصحي أو عن طريق الإنترنت لصالح المستثمرين أصحاب المدن الذكية ! ذكاء اصطناعي أم غباء اصطناعي لما نهدد الامن القومي للبلاد بتحويل الشعوب إلى أجهزة تعدين بزراعة الشرائح الإلكترونية بأجسامهم مما يسهل عملية اختراقهم واستهدافهم من أي مكان في العالم هذا بالإضافة إلى انشاء شبكة الابراج الخلوية التى تغطي كافة أنحاء البلاد مما يسهل على الاعداء عملية استهداف أي شخص في العالم والسيطرة على عقولهم ذكاء اصطناعي أم غباء اصطناعى لما يقوم المستثمرون بتعدين الطاقة من المواطنين باستخدام البيتكوين بلوكشين بهدف نشر الأمراض المزمنة القاتلة بواسطة الحواسيب والخوادم الضخمة والكهرباء وشبكات الالياف الضوئية Fiber Optical على ان تكون كلفة استهلاك الكهرباء المستخدمة في تعدين البيتكوين توزع على السكان مما أدى إلى تضاعف استهلاك قراءة فواتير الكهرباء التي يدفعها المواطنون هذا بالإضافة إلى انتشار الأمراض المزمنة والانتحار لصالح المستثمرين ! ذكاء اصطناعي أم غباء اصطناعي لما نتجاهل حقوق المتضررين من الشعوب من البرنامج النووي السلمي لصالح المستثمرين والاصرار على عدم تطبيق قانون تنظيم الانشطة النووية والاشعاعية وقانون التجارب الاكلينكية وتجاهل حقوق المواطنين المتضررين من الزام القائم بالتشغيل من المستثمرين بعلاج وتعويضات المتضررين مما أدى إلى انتشار القتل والأمراض بين جميع فئات الشعب حيث أمن المستثمرون العقاب فأصبح كل همهم تحقيق أعلى المكاسب والمليارات من دم المواطنين بغض النظر عن قتل الناس وتدمير حياتهم وإرهابهم في بيوتهم من دون وجه حق مما أدى إلى انتشار الانتحار والأمراض المزمنة القاتلة وإفساد سلوك وأخلاق البشر والتفكك الأسرى والطلاق وارتفاع نسبة البطالة والجرائم والإلحاد ورغبة الشعوب في الانتقام من الحكومات وإشعال الفتن والانقلابات الداخلية والثورات لاسقاط الحكومات! ذكاء اصطناعي أم غباء اصطناعى لما نقوم بكافة الانشاءات اللازمة لتحويل المدن إلى مدن ذكية بها كافة الانشاءات اللازمة لسرقة صحة المواطنين وتعدين الطاقة من البشر بداية من الإنترنت ومحسات وكاميرات وشبكات الالياف الضوئية والحواسيب والخوادم الضخمة لتعدين البيتكوين بلوكشين وأشارات EM غير المرئية من الأبراج الخلوية هذا بالإضافة إلى معالجة فضلات الانسان من خلال الصرف الصحي والمفاعلات الحيوية بالمباني السكنية والتي تعد السبب الرئيسى في تسريب غاز الرادون والميثان في البيوت من الصرف الصحي مما أدى إلى انتشار الكثير من الأمراض المزمنة القاتلة وقد يؤدي تسريب غاز الميثان إلى اشعال النيران في المنازل لصالح المستثمرين! ذكاء اصطناعي أم غباء اصطناعي! يرجع وصف الذكاء الاصطناعي بالذكاء إلى ذكاء المستثمرين في إستغباء الشعوب والحكومات واستعبادهم وقتلهم وسرقة صحتهم وأموالهم مما أمكنهم من الاستيلاء على أكثر من 70% من ثروات الارض مستخدمين كذبة الذكاء الاصطناعي لتسويق فكرة تعدين الطاقة النووية باستخدام البشر ومطالبة الشعوب ان تتعايش مع الأمراض العصبية والنفسية والأمراض المزمنة القاتلة كالسرطان وجلطات المخ والقلب والقولون وفيروس الكبد الوبائي وأمراض المناعة وغيرها من الأمراض هذا بالإضافة إلى مطالبة الشعوب بالتعايش مع فقد افراد عائلتهم سواء عن طريق الانتحار أو موتهم بالاصابة بالأمراض المزمنة القاتلة! وصيتي للاعلام والجميع لما انتحر من فوق برج القاهرة بما اني فشلت في تشجيع السياحة العلاجية تبقى فرصة نشجع السياحة الانتحارية من برج القاهرة أو الهرم أو النيل، أرجو من الاعلام ايضاح حقيقة انتحاري فالسبب ليس لان عندى مشاكل مادية أو عائلية أو التنمر بل يرجع السبب الحقيقي إلى استمتاعي بباقة التعذيب والتعدين الكاملة بإحدى المدن الذكية مدينة الرحاب بالقاهرة من تعرضي للاشعاع الجامي والمعجلات الايونية والإلكترونية 24 ساعة يوميا وزراعة الشرائح الإلكترونية بجسمى لزيادة انتاج الطاقة على الرغم من تأكدهم بأن النتيجة المحتمة لزراعة الشرائح الإلكترونية بالجسم بهدف تعدين الطاقة هي الموت المفاجئ أو الاصابة بأمراض مزمنة قاتلة والتعذيب والتعدين يتم عن طريق الإنترنت ومحسات وكاميرات وشبكات الالياف الضوئية والحواسيب والخوادم الضخمة لتعدين البيتكوين بلوكشين وإشارات EM غير المرئية من الأبراج الخلوية هذا بالإضافة إلى معالجة فضلات الانسان من خلال الصرف الصحي والمفاعلات الحيوية المنشئة بداخل المباني السكنية والتي تعد السبب الرئيسي في تسريب غاز الرادون في المنازل من الصرف الصحي. هذا بالإضافة إلى منع العلاج عني مما ادى إلى سوء حالتي الصحية وخيانة شرف المهنة التي قام بها الطبيب الذي وثقت به لإجراء العملية اللازمة لازالة الشرائح الإلكترونية من الجسم حيث قام الطبيب بخداعي وقام بتحديث الشرائح الإلكترونية بجسمي حيث إن الشرائح الإلكترونية القديمة لم تكن كافية في مساعدتهم على اغتيالي بواسطة جلطة في المخ أو جلطة في القلب أو زيادة الضغط العصبي لدرجة جنوني وقتل نفسي بنفسي مما أدى إلى مضاعفة باقة التعذيب لعل وعسى اتشجع وارمي نفسي من برج القاهرة واريحهم من مقاومتي لفسادهم في الارض، والمثير للتعجب لما أخبرت الدكتور باكتشافي لخديعته وطلبت منه إصلاح ما افسد وإزالة الشرائح الإلكترونية من جسمي وإلا سوف اشتكيه للنيابة قال لي انه معه تصريح لتطبيق البرنامج النووي وزراعة الشرائح الإلكترونية بجسم المرضى بهدف التعدين والنيابة سوف تقوم بحفظ التحقيق!!! وبما ان مواد قانون الدفاع عن النفس يشرع للمواطنين الدفاع عن حياتهم ضد اي معتد أو فاسد يسرق حياتهم لذلك سأقوم بفضح كل فاسد يتعدى على حياتي وأولهم هذا الدكتور (محمد مجدي النجار مدير عيادة هيموكيور بالتعاون مع مستشفى الرحمة بمدينة عباد الرحمن بالمعادي) وذلك لحماية المواطنين من خداعهم وفسادهم حتى يكون عبرة لكل الفاسدين من الاطباء خاصة بعد معرفتي بقيامه بحملة لعلاج الناسور والشرخ الشرجي لمائة مواطن مجانا لمن يعاني من مشاكل القولون وذلك بهدف خداع المرضى وزراعة الشرائح الإلكترونية بالأوعية الدموية بالمستقيم بواسطة الليزر وانشاء أقطاب كهربية باستخدام الليزر وربطها بالشرائح الإلكترونية الموجودة في الجهاز العصبي للعمود الفقري والمخ بواسطة سلاسل أقل سمكا من سمك الشعرة Micro wire وتستخدم هذه الدائرة الكهربية للقيام بـتأيين الفضلات وتحويل المواد النووية بالجسم إلى نفايات نووية مشعة يتم تعدينها عن طريق الصرف الصحي أو عن طريق الإنترنت وتعد السبب الرئيسي لتشنجات الأوعية الدموية بالجسم، وقد استعان الكثير من المستثمرين في تطبيق البرنامج النووي السلمي على المواطنين المرضى باستخدام الأطباء عديمي الضمير للقيام بحملات مجانية بهدف خداع المواطنين وزراعة الشرائح الإلكترونية مباشرة بأجسام المرضى وذلك نتيجة لارتفاع كلفة عمليات زراعة الشرائح الإلكترونية عن بعد باستخدام الأشعة التداخلية والليزر ويقوم بهذه العمليات الأطباء عديمو الضمير بأقسام جراحة مخ وأعصاب – جراحة الأوعية الدموية – جراحة الأشعة التداخلية – جراحة الناسور والشرخ الشرجي – جراحة انف وا ذن وحنجرة – جراحة الجهاز الهضمي – الجراحة العامة. وصيتي للجميع الدفاع عن حياتهم وصحتهم وعائلتهم والعمل جميعا على نشر الوعي بطرق المقاومة اللازمة لمواجهة البرنامج النووي السلمي الرقمي فالحل ليس في الثورات ولا الانتحار ولا الهجرة حيث إن البرنامج النووي مطبق في جميع بلاد العالم بل الحل الأمثل في الناس ((إلى لسة)) عندها ضمير في مجال الطب والقانون والاعلام والجمعيات الخيرية وجمعيات حقوق الانسان، حيث تكلف الجمعيات الخيرية بإنشاء مراكز طبية غير خاضعة لسلطة تطبيق البرنامج النووي السلمي وتكون متخصصة في جراحة إزالة الشرائح الإلكترونية من الجسم والتي تعد السبب الرئيسي في جميع الأمراض. هذا بالإضافة إلى دور الجمعيات الخيرية في تفويض المحامين ((إلى عندهم)) ضمير للدفاع عن متضرري البرنامج النووي والمطالبة بتطبيق قانون تنظيم الانشطة النووية والاشعاعية وقانون التجارب الاكلينكية والسريرية والذي ينص على الزام القائم بالتشغيل من المستثمرين بعلاج المتضررين ودفع حقوق التعويضات لهم والتي قد تصل إلى مليون عند الاصابة بمرض مزمن أو موت والتي لا تمثل 1% من المليارات المسروقة من دم المواطنين لصالح المستثمرين. بينما دور الاعلام الشريف ودور الشعوب في نشر الوعي بطرق المقاومة وكيفية حماية المواطنين لأنفسهم وذلك لما له من أهمية في مواجهة خطر العدو حيث انه كيف يمكن للمواطنين الدفاع عن انفسهم إذا كانوا ليسوا على دراية بنقاط قوى وضعف تطبيق البرنامج النووي السلمي، ويجب نشر الوعي من خلال السوشيال ميديا أو الاميلات أو مطبوعات أو وسائل الاعلام الاخرى من صحف ومجلات أو تليفزيون ومرفق لكم كامل البحث مترجم بالعربي والانجليزي فيما يخص طرق الخداع التي يستخدمها البرنامج النووي لسرقة صحة وحياة المواطنين وكافة طرق المقاومة والشفاء لعل وعسى ان تكون السبب في انقاذ انسان أو عائلة من الانتحار أو الأمراض المزمنة القاتلة أو التفكك الأسري. هذا بالإضافة انه يجب فضح الفاسدين من الأطباء وغيرهم لحماية المواطنين من خداعهم ولكي يكونوا عبرة لكل فاسد وإرهابي يقوم بإرهاب المواطنين في منازلهم وسرقة حياتهم وحياة اولادهم بهدف الحصول على المليارات من دم المواطنين لعل وعسى ان يهتدوا ويقوموا بإصلاح ما افسدوا في الأرض. رسالتي إلى كل شعوب العالم بغض النظر عن الجنسية أو الدين أو اللون حيث إن كل شعوب العالم تعاني من قهر واحتلال النظام العالمي الجديد الذي يهدف إلى سرقة صحة وحياة الشعوب بواسطة البرنامج النووي السلمي والسيطرة على عقول المواطنين وذلك بهدف القضاء على نصف سكان الارض والاستيلاء على ثروات الارض لصالح المستثمرين والماسون. أتمنى للجميع حياة آمنة والصحة والعافية..