تتزايد يوما بعد يوم مأساة الهاربين من ويلات الحروب وجحيم الفقر والعوز في بلدانهم طالبين الموت في عرض البحر لعلهم يصلون الى حلم الثراء والعيش الكريم في القارة العجوز، قد لا تكون أحلامهم صحيحة الا أنها تبقى لهم الأمل الأخير الذي قد يفتح لهم ولأسرهم مست
مشاركة :