ما زالت صفقة ميجان ماركل والأمير هاري التي يطلق عليها "Megxit"مع الملكة تترك الأسئلة دون إجابات. ويعتبر أمن الزوجين الملكيين مشكلة سيتم النظر لها في وقت لاحق، ومع ذلك، أصر الخبير الملكي "ديكي آربيتر" أن المسؤولية سوف تقع على الجمهور البريطاني وستظل كذلك في المستقبل ما لم يتم وضع خطة جديدة.ووفقا لموقع "سكاي نيوز"، أكد آربتير أن أي قرار يتعلق بالتمويل الأمني ​​لميجان وهاري يجب أن يمر عبر مجلس الوزراء والبرلمان الكنديين قبل دفع أي أموال.وتابع الخبير الملكي: "إلى أن يحدث هذا، سيتم دفع التكلفة الأمنية من قبل دافعي الضرائب البريطانيين بسبب كون الأمير هاري هدفًا ذا قيمة عالية منذ أن خدم في الجيش".وأوضح: "يجب أن يحدث ذلك لأن هاري خدم في الجيش وهو في خطر، كما أنه هدف للإرهابيين ويجب حمايته". وأعلنت الملكة أمس السبت أنه تم التوصل إلى اتفاق مع الزوجين الملكيين وأدوارهما المستقبلية في العائلة المالكة.وأصدر كل من الملكة وقصر بيكنجهام بيانات توضح كيف أن ميجان ماركل والأمير هاري سينضمان إلى العائلة المالكة منذ الربيع.وقالت الصحيفة أن الملكة البريطانية أثنت على ميجان في بيانها الحاكم والذي حاول أن يستوعب قرار هاري وميجان بالانفصال عن العائلة، وهو الامر الذي يطلق عليه أحد أكثر تمزقات العائلة المالكة على الإطلاق. وكشفت الملكة أنها أعجبت باستيعاب الممثلة الأمريكية السابقة في المجموعة الملكية من البداية.واستهلت الملكة بيانها: "بعد عدة أشهر من المحادثات والمناقشات الأكثر حداثة، أنا مسرورة لأننا معًا وجدنا طريقًا بناءً وداعمًا للمضي قدمًا لحفيدي وعائلته، سيظل ميجان وأرشي دائمًا من أفراد عائلتي