- مباراة الإياب.. وكان الفريق غائب تماماً.. - خسارة الدوري.. بلاشك ستخلّف ذلك الأثر.. - ولكن عندما تكون أمامك مباراتان هما ختام الموسم.. - فالفريق البطل لا تهزمه الظروف.. - أسبوعٌ كان منذ مباراة طهران.. - ما سمعته عن الأهلي التالي: - إجازة من جروس - السومة يستلم الناقة ويتبعها بمفطّح.. - الإدارة مشغولة بعقد شيفو - الجمهور ضاع بين حفني ومتابعة تصريحات مرتضى منصور.. - لم الحظ شيئاً عن عزم الفريق على تخطي نفط ايران الا اذا كان ذاك استعداداً بصمت.. - ومع ذلك انا مع الصمت بشرط أن يتحول ذلك الصمت ضجيجاً مدوياً في شباك الخصم.. - والاّ فإن الغضب سيعلن على جروس والسومة والإدارة ثم تيسير وأسامة وحتى آخر لاعب.. - فلن نقبل أبداً أن يخرج الأهلي هذا من آسيا من بوابة نفط.. - الشيء الذي لا يعني سهولة نفط.. - نفط فريق منظمّ وقوي ولولا براعة المعيوف لأنهى اللقاء من هناك.. - وهذه فرصة أخرى لإنقاذ موسم الأهلي.. - وبعيداً عن كل شيء.. ليس على الأهلي إلا أن يعطي كل شيء في هذه المباراة.. - بدءا من العمل النفسي للإدارة.. الى تشكيلة جروس.. الى عودة تيسير ورفاقه لرسم البسمة بتأهل. - الجمهور ليس عذراً.. فالوقت امتحانات.. لذلك أنت والأرض وشعار الأهلي تكفون.. - ليلة لو باقي ليلة يا أهلي.. وبعدها (خذ راحتك) حتى نعود وتعود وموعدنا (الأهلي وموسمٌ جديد).