زرعنا القمح، فلا ماء أبقينا ولا زادًا أدخرنا ولا جيلاً واحدًا أشبعنا. فما أشبه حلم رواد الأعمال والمنشآت الصغيرة والمتوسطة اليوم، بحلم القمح بالأمس. يستشهدون بـ»بل قيت»، وكيف خرج بنظام ويندوز من حراج بيت مُستأجر. فإذا بهم يحلمون بسعودي قوقل وسعودية فيس بوك وأشباههما. وهل «بل قيت» وأمثاله إلا بعض إفرازات
مشاركة :