(أ) العزاءُ للدولة والوطن، لعموم المواطنين، لأهالي الشهداء الأبرياء الذين قُتِلُوا غدرًا في مسجد الإمام علي بالقديح في محافظة القطيف، في واضحة النهار، وفي حضرة الصلاة وحُرمة العبادة، والشفاء للجرحى والمصابين. ** أعود هنا مرّة أخرى إلى دعوة الإعلام والتعليم إلى تمكين ضوابط تسدّ وجود ثغرات يمكن أن يتسلّل عبرها خطاب انقسام وانشقاق، فالإعلام والتعليم مسؤ
مشاركة :