أشرت مراراً، وفي مناسبات عدة، إلى سوء إدارة التحكيم والحكام من قِبل اللجنة التي يترأسها الحكم الدولي السابق عمر المهنا، ويقودها من محطة فشل إلى أخرى مثلها دون محاسبة أو تقييم من إدارة الاتحاد السعودي لكرة القدم. وتطرقت غير مرة إلى ضعف استراتيجية عملها. ومن أبرز معالم هذا الضعف الأخطاء المتكررة في م
مشاركة :