يخضع الآلاف خارج الصين للحجر الصحي لمتابعة أي أعراض قد تطرأ عليهم قد تدل على إصابتهم بفيروس كورونا، وذلك إما بعد إجلائهم من الصين لبلدانهم الأصلية أو لتعرضهم لأشخاص ثبتت إصابتهم بالعدوى. يلزم أن يبقى الشخص قيد الحجر الصحي 14 يوما على الأقل لحين التأكد من الحالة. البعض تحدث عن ظروف معيشية صعبة، وآخرون انقطع تواصلهم مع العالم لأيام، بينما يمكث آخرون في منشآت عسكرية وأخرى حكومية تم إعدادها لتوفير وسائل الراحة خلال الحجر. وآخرون اضطروا لتمديد البقاء ببواخر سياحية أو وجدوا أنفسهم ضيوفا بمنتجات ساحلية!