بعد أن فاقَ ظهورهم السوريين أنفسهم، طغى حضور الإيرانيين والعراقيين الذين يثيرون الاهتمام بكثرة أحاديثهم وأصواتهم في شوارع وأسواق دمشق وضواحيها، اعترفَ نظام بشار الأسد بوجود أكثر من سبعة آلاف عنصر من الحرس الثوري الإيراني، والمليشيات الطائفية العراقية وأنه بصدد طلب قوات إضافية من قوات الحرس الثوري الإيراني،
مشاركة :