ما زلت أذكر وجهي العابس وأنا أدلف إحدى قاعات كلية القانون في جامعة الملك سعود. أكتب تدويناتي الدراسية بإحباط وعدم شهية.. أتجول في أروقة الكلية وأنا أردد في أعماقي «ماذا فعلت؟ وكيف انتهى بي المطاف في تخصص لا ينتمي له شغفي وميولي منذ الطفولة للصحافة؟».. إذ عرفت وأنا أقرأ الصحف بلا توقف، وأحلل الأخبار،
مشاركة :