في زمن سقوط المُقاطعة - د. عبدالواحد الحميد

  • 6/8/2015
  • 00:00
  • 15
  • 0
  • 0
news-picture

سبحان من يحيي العظام وهي رميم! فهل عادت الحياة لفكرة المقاطعة العربية للشركات المتعاملة مع إسرائيل أم أن الضمير العالمي يستيقظ من تلقاء نفسه بين الحين والآخر ثم يستسلم بعد ذلك لنوم عميق طويل!؟ لا أظن أن الشركات الأجنبية تقيم وزنًا للمقاطعة العربية، لأن المقاطعة العربية ماتت بل إنها ربما

مشاركة :