عاشت عتاب الحديثي وابنيها في إدلب، طوال حياتهم. ومع اقتراب النزاع من دخول عامه العاشر، تعكس عتاب في رؤيتها على الأحداث، كيف حصد القتال الأرواح وسلب الحياة من الناس، ودمر المدن، ونشر أهوال الحرب التي لا تنتهي.عاشت عتاب الحديثي وابنيها في إدلب، طوال حياتهم. ومع اقتراب النزاع من دخول عامه العاشر، تعكس عتاب في رؤيتها على الأحداث، كيف حصد القتال الأرواح وسلب الحياة من الناس، ودمر المدن، ونشر أهوال الحرب التي لا تنتهي.
مشاركة :