يُخالجني شعور بأن نقص (فيتامين د) في مجتمعنا هو مجرد (كذّبة طبية)، تهدف منها شركات الأدوية المُتحالفة مع (جزر الواق واق) والمُهتمة (بثقب الأمازون -الأوزون-)، تمريرها علينا، وبيعنا مجموعة عقاقير للكسب المادي فقط! لا أعتقد أن من بيننا، أو معنا، أو حوالينا (ولا علينا) من يعاني بعد اليوم من
مشاركة :