يشهد العالم عزل كثيرين لـ15 يومًا في العديد من الدول العربية والعالمية للوقاية والحد من انتشار فيروس كورونا المستجد في البلاد، ما انعكس سلبًا على الحياة الاقتصادية للأفراد والمجتمعات وأثر بشكل كبير على الصحة النفسية للأفراد. وبسبب فيروس كورونا، ترجح الإحصائيات وجود أكثر من 2.5 مليار شخص في العالم تحت الحجر المنزلي في إطار الإجراءات الاحترازية لمنع تفشي الفيروس الذي وصفته منظمة الصحة العالمية بـ «الجائحة». وهناك 6 خطوات يمكننا اتباعها للحد من الأضرار النفسية التي تتسبب فيها عزلة الفرد لفترة طويلة.
مشاركة :