أعلن جوزيب بوريل، مسؤول الأمن في الاتحاد الأوروبي، إطلاق عملية عسكرية جديدة في البحر المتوسط لمراقبة قرار حظر توريد السلاح إلى ليبيا تحمل اسم “إيرني”. وكشفت مصادر عسكرية، أن سفينة عسكرية تركية اختفت عن شاشات الرادار في 24 يناير الماضي، وقالت إنها كانت تحمل أسلحة ومقاتلين ومتوجهة إلى ليبيا. ومن جانبه، أعلن المتحدث باسم الجيش الليبي، أن عدد القتلى من المرتزقة الأجانب بلغ أكثر من ألف قتيل في طرابلس ومصراتة، وتجاوز عدد القتلى في الأسبوع الماضي فقط 500 قتيل. وشن السلاح الجوي الليبي غارات استهدفت غرفة عمليات التحكم بالطيران المُسير وأحد مقرات الإقامة لضباط القوات التركية داخل الكلية الجوية في مصراتة.
مشاركة :