كلف الرئيس العراقي برهم صالح رئيس جهاز المخابرات الوطني مصطفى الكاظمي، بتشكيل الحكومة الانتقالية بعد ساعات قليلة من اعتذار عدنان الزرفي.. تكليف الكاظمي أعقبه في ذات اليوم إعلان مصدر سياسي مقرب منه بأن التشكيلة الحكومية باتت جاهزة وستقدم للبرلمان خلال أسبوع بعد مشاورة القوى السياسية. فما هي دلالات هذه التحولات المتسارعة في المشهد السياسي العراقي؟ وما خلفيات توافق الكتل السياسية على تكليف الكاظمي بعد رفض بعضها له في السابق؟تابعوا RT على
مشاركة :