بعد مرور 50 عاماً على انفصال أعضائها، ما زالت فرقة «بيتلز» البريطانية تتمتع بشعبية عالمية وتمتلك تأثيراً كبيراً في أوساط موسيقى البوب. وبعدما سلك أعضاء فرقة «بيتلز» طرقهم المنفصلة في مطلع السبعينات، لم يتوقع كثر أنه بعد نصف قرن من ذلك ستظل الفرقة الرائدة حية وحاضرة بقوة. وقال مارك لويسوين المؤرخ المتخصص في الفرق: «قيل إن فرقة بيتلز كانت أهم قصة حب في القرن العشرين، لكن لم يتصور أحد أن هذه الظاهرة الاستثنائية ستمتد حتى القرن التالي». وأضاف مؤلف «تيون إن» وهو الجزء الأول من ثلاثية «ذي بيتلز.. آل ذيز ييرز»: «بعد مرور 50 عاماً على الانفصال، تبقى فرقة بيتلز قمة الفن، تقود مبدعين في كل العالم إلى ساحة لعب لا حدود لها، مفتوحة للجميع».
مشاركة :